ثمنت دولة قطر الانتقال السلمي للسلطة في الصومال بعد الانتخابات الرئاسية التي عقدت في فبراير 2017، وعبرت عن أملها في أن يكون هذا الانتقال خطوة متقدمة في اتجاه استقرار الصومال وتوفير الأمن والتنمية المستدامة وتحقيق المصالحة الوطنية، والوقوف أمام التحديات والصعوبات العديدة التي تواجهها وفي مقدمتها الإرهاب والأوضاع الاقتصادية الصعبة وموجات الجفاف.